الآثار الصحية التي قد تشمل أيضاً المعاناة من الصداع ومتلازمات الألم (آلام الظهر والبطن وآلام الحوض المزمنة) واضطرابات المعدة والأمعاء ومحدودية الحركة واعتلال الصحة بشكل عام.
وحتى في البيئات الأكثر استقراراً، تؤدي الأعراف الاجتماعية، وعدم المساواة، ونقص الموارد الجهود المبذولة لحماية المرأة. ويتطلب تجاوز هذه العوائق إرادة سياسية مستدامة، وأطر قانونية قوية، واستثمارات كبيرة في خدمات دعم الناجيات.
الدوافع النفسية: تشمل تعرّض الشخص أثناء طفولته للإيذاء، ومشاهدته العنف بين والديه، بالإضافة إلى غياب الأب عن الأسرة.[٦]
يشير قتل الإناث إلى القتل العمد للنساء لأنهن نساء، ولكن يمكن تعريفه على نطاق أوسع ليشمل أي عمليات قتل للنساء أو الفتيات:
المعايير المجتمعية التي تمنح الرجل امتيازات أو ترفع من قدره وتحط من قدر المرأة؛
للتعرف أكثر على حلول العنف ضد المرأة يمكنك قراءة المقال حلول العنف ضد المرأة
يتسبب عنف العشير أيضاً في ارتفاع معدلات الوفيات والمراضة بين صفوف الرضّع والأطفال (مثل ارتباطه مثلاً بأمراض الإسهال أو سوء التغذية وتدني معدلات التمنيع).
الرسائل الجنسية غير المقبولة: تتضمن الرسائل الجنسية غير المقبولة إرسال رسائل أو صور صريحة دون موافقة المتلقي.
وقد أُجريَ هذا من خلال دراسة التأثير على تعليم الأطفال وعمل الإمارات رعاية المرأة وتحليل التكاليف على الشركات النابعة من ممارسة العنف ضد الموظفات. وعلى الرغم من اختلاف السياقات القطرية المعنيّة، ظهرت نتائج مماثلة في كافة مشاريع تقدير التكاليف.
وعدم المساواة بين الجنسين، بما في ذلك المعايير الجنسانية الضارة، هو الدافع الرئيسي للعنف ضد المرأة.
ويشكّل هذا الموضوع إحدى ميادين البحث البالغة الأهميّة لمؤسسات التعليم العالي في كافة أنحاء العالم المشاركة في الدراسات المتعلّقة بالجندر وتعزيز الحريات الأساسية وحقوق الإنسان وحمايتها بشكل عام.
تبذل الوكالات والمنظّمات العالمية جهوداً كبيرة للتوصّل إلى أرقام دقيقة حول ظاهرة العنف ضدّ المرأة، وفيما يأتي أبرز الإحصائيات التي توصّلت إليها كلّ من منظّمة الصحة العالمية، وكلية الطب وطب المناطق المدارية في لندن، ومجلس البحوث الطبية في جنوب أفريقيا:[١٠]
تبرير العنف من خلال عزوه إلى عوامل خارجية (مثل الإجهاد والتوتر) أو اقتراح أن الرجال لا يمكن تحميلهم المسؤولية الكاملة عن السلوك العنيف.
إذا كان هذا الأمر مألوفًا، الامارات فقد يكون الشخص يتعرَّض للعنف المنزلي.